الاثنين، 21 نوفمبر 2016

تكاليف الاسبوع الخامس

مهارة إثارة الدافعية





مفهوم الدافعية :

 يمثل مفهو الدافعة وأهميتها في الحكمة الشهيرة التي تقول “ إنك تستطيع أن تقود حصانا إلى الماء ، لكنك لا تستطيع أن تجبره على الشرب “ 
 أي أنك تستطيع  أيها المعلم أن تجبر تلاميذك على الجلوس في مقاعد الدراسة ،  لكنك لا تستطيع أن تجبرهم على التعلم  ، لسبب بسيط هو عدم وجود دافعية  للتعلم لديهم .
فهذه الحكمة تؤكد ما ذهب إليه علم النفس التربوي من ان الدافعية تعد شرطاً أساسياً لحدوث التعلم ، مثلها في ذلك مثل النضج والممارسة ، لهذا فإن المعلم مطالب باستثارة دوافع طلابه وتشجيعهم على التعلم .
وعلى هذا يمكن تعريف الدافعية بأنها :
 القوة الداخلية الذاتية التي تحرك سلوك الفرد وتوجيهه ، لتحقيق غاية معينة يشعر بالحاجة إليها ، أو بأهميتها المادية أو المعنوية . وتُستثار هذه القوة بعوامل تنبع من الفرد نفسه كحاجاته وميوله واهتماماته ، أو من البيئة المادية أو النفسية المحيطة به كالأشياء والأشخاص والموضوعات والأفكار 


أساليب زيادة الدافعية للتعلم :

يمكن للمعلم أن يستخدم أساليب عديدة لزيادة دافعية تلاميذه للتعلم ، بصورة مستدامة . وتدور معظم تلك الأساليب حول ما يسمى بتنويع المثيرات ، ويقصد بها جميع الأفعال التي يقوم بها المعلم ، بهدف الاستحواذ على انتباه المتعلمين في أثناء سير الدرس .
ومن هذه الاساليب :

١- تنويع الحركة :
 يتم هذا الأسلوب بحركة المعلم في أثناء التدريس إذ يدعوه إلى تغيير موقعه  فلا يبقى طوال الحصة جالساً أو واقفاً في مكان واحد ، وإنما عليه أن ينتقل 

٢ - توظيف الإيماءات :
 ويقصد بهذا الأسلوب استخدام المعلم لكافة جوارحه في زيادة دافعية تلاميذه للتعلم إذ يمكن للمعلم الإيماء برأسه للدلالة على الموافقة أو الرفض أو الإعجاب ، أو توظيف تعبيرات الوجه في توصيل الرسالة المطلوب لتلاميذه ، فكل ذلك يسهم في زيادة الدافعية والإقبال على التعلم .

٣- تركيز الانتباه :
ويقصد به حث المعلم تلاميذه على تركيز أذهانهم على بعض النقاط المهمة في الدرس . ويتم ذلك باستخدام المعلم لغة لفظية أو غير لفظية أو مزيجاً منهما كان يقف عند نهاية جملة وقفة مفاجئة وبنبرة صوت معينة .

٤- توظيف الصمت :
ربما يكون صمت المعلم في التدريس أحياناً أبلغ من أي كلام يصدر عنه ، ولاسيما إذا تم في الوقت المناسب ، ومن مزايا الصمت أنه يضبط فوضى الفصل .

٥- تحويل التفاعل : 
ويقصد بهذا الأسلوب تنويع التفاعل الذي يحدث داخل الفصل ، بأن يكون التفاعل مرة بين المعلم والمتعلمين جميعهم ، ومرة بين المعلم ومتعلم معين ، ومرة ثالثة بين متعلم ومتعلم آخر وهكذا يستطيع المعلم الماهر أن ينتقل من تفاعل إلى آخر وفقاً لطبيعة الموقف التعليمي .

٦- أسلوب التعاقد :
 يعتمد هذا الأسلوب على مسلمة تقول بأن أفضل وسيلة لاستثارة دافعية المتعلمين للتعلم ، هي أن نجعل الأنشطة التعليمية ذاتها مشبعة لميولهم واهتماماتهم ، بحيث يجدون أنفسهم فيها . ويعرف هذا الأسلوب بالتعاقد ، وهو اتفاق مفتوح بين طرفين ، يوافق فيه المتعلم على أن يتقن الأهداف التعليمية المرغوب في تحقيقها  مقابل السماح له بالقيام بنشاط يحبه ويرغب فيه .




المراجع : 
جودت أحمد سعادة، عبد الله إبراهيم ، المنهج المدرسي الفعال ، عمان، دار عمان، ١٤١٢
صلاح الدين محمد علام، التقويم التربوي البديل، القاهرة، دار الفكر العربي، ١٤٢٥

الأربعاء، 2 نوفمبر 2016

السيرة الذاتية - تكاليف الاسبوع: الاول،الثاني،الثالث







السيرة الذاتية

المعلومات الشخصية :الإسم : أروى منورسمير المخلفي  ______________________________________________________________________________
المؤهلات التعليمية :
 بكالوريوس تخصص لغات وترجمة- اللغة الإنجليزية من كلية التربية والآداب تبوك بمعدل ٤،٥٣ من أصل ٥ بتقدير ممتاز  مع مرتبة الشرف الثانية ١٤٣٧/١٤٣٦
الدورات :
• دورة تنمية مهارات الإتصال في الحوار  
الإنجازات:
  الحصول على جائزه الأمير فهد بن سلطان في التفوق الفني      
 عضوة في مشروع الامير سلطان بن عبد العزيز لنشر ثقافه العمل التطوعي 
• 
المشاركة في معرض موهبه للعلوم والهندسة 
 المشاركة في معرض الفنون الجميلة المقام في جمعية الثقافة والفنون 
• عضوة في رابطة الخير 
المهارات الشخصية :
 التحلي بروح القيادة      
 الانضباط وادارة الوقت
 مهارة العمل الجماعي 
الاهتمامات و الهوايات :
.الرسم
 تعلم اللغات
 الحرف اليدوية
















تعريف المنهج الخفي :


هو تلك الخبرات غير المخططة وغير المقصودة التي يتعرض لها الطلاب ويمرون بها دون استعداد فيتعلمون أشياء لا تتضمنها أهداف المنهج . ولهذا كان من أبرزالصعوبات التي تواجه القائمين على إعداد المناهج وتطويرها صعوبة ضبط المنهج الخفي والتحكم فيه ، إذ كيف يتم لهم ضبط شيء لا يرى ولا يتوقع ولا تعرف طبيعته ، ولايمكن السيطرة عليه بالأنظمة والقوانين أوالكتب والتعليمات . ويمكن أن نجد المنهج الخفي فيما يتعلمه الطلاب من طبيعة العلاقة بين المدير والمعلمين ، وأسلوب تعامل المعلمين مع الطلاب ، وعلاقة المعلمين مع بعضهم البعض ، وترتيب الفصول ونوع الأثاث ووضعه في المدرسة ، وأحاديث المعلمين العلمية والثقافية والاجتماعية ، وتوزيع الوقت الدراسي ، واللوائح والأنظمة والتعليمات التي تطبق عليهم .
وهو المنهج المتكون من السلوك والقيم التي تعلم للتلاميذ بواسطة المدرس أو المدرسة من غير تخطيطكما أنه أيضاً يعرف بأنه مخرجات المدرسة غير الأكاديميةوعُرف بأنه الخطوات التي تتم في المدرسة، والتي تشمل القيم المكتسبة والتفاعل الاجتماعي التي يتعلمها المتعلمون بدون تخطيطوعرف بأنه ما يتعلمه الطلبة كنتيجة للتفاعل الاجتماعي داخل الفصل الدراسيومما سبق يمكن تعريفه بأنه الخبرات التي يكتسبها التلاميذ بدون منهج رسمي بدون تخطيط مسبق وبدون قصد نتيجة التفاعل الاجتماعي في المدرسة ، فيتعلمون أشياء لا تتضمنها أهداف المنهج الرسمي.

تعريف المدخل في التدريس :

عرف المدخل في التدريس بأنه مجموعة من المسلمات أو الافتراضات، بعضها يصف طبيعة المادة التي سنقوم بتدريسها، والبعض الآخر يتصل بعمليتي تعليمها وتعلمها، أي يصف عمليتي تدريسها وتعلمها، وهذه المسلمات أو الافتراضات لا تقبل الجدل فيما بين أصحابها أي المختصين في المادة الدراسية وفي تدريسها، كما أنها – أي المسلمات – تترابط فيما بينها بعلاقات وثيقة، وتتمثل هذه العلاقات في أن المسلمات التربوية أي تلك التي تتصل بعمليتي تعليمها وتعلمها تبني على المسلمات المتصلة بطبيعة المادة. 
مصطلح المدخل  من الناحية اللغوية يعني مكان الدخول وزمانه، فهو اسم مكان واسم زمان معاً، أي يناط به تحديد نقطة البداية المكانية، وزمان البداية في أي لون من ألوان النشاط، وفي التربية يعني المدخل الترجمة التربوية لنظرية المعرفة في صورة برامج تعليمية تتحقق فيها فلسفة المعرفة نفسها، وأسس التربية ونظريات علم النفس، من أجل تحقيق الأهداف المبتغاة سواء أكانت أهدافاً للمجتمع، أم أهدافاً للفرد، وتتحقق في المدخل أسس المناهج، وتستوفى عناصرها المعروفة بدءاً من الأهداف وإنتهاء بأساليب التقويم والقياس.

مفهوم استراتيجية التدريس :

يعتبر مصطلح الاستراتيجية من المصطلحات العسكرية والتي تعني استخدام الوسائل لتحقيق الأهداف، فالاستراتيجية عبارة عن إطار موجه لأساليب العمل ودليل مرشد لحركتهوقد تطور مفهوم الاستراتيجية وأصبح يستخدم في كل موارد الدولة وفي جميع ميادينها واستخدم لفظ استراتيجية في كثير من الأنشطة التربوية، وقد عرفت كوثر كوجك الاستراتيجية في التعليم بأنها (خطة عمل عامة توضع لتحقيق أهداف معينة، ولتمنع تحقيق مخرجات غير مرغوب فيها). وذكر عبدالله شقيبل أن استراتيجيات التدريس يقصد بها (تحركات المعلم داخل الفصل، وأفعاله التي يقوم بها، والتي تحدث بشكل منتظم ومتسلسلوأكد لتكون استراتيجية المعلم فعّالة فإنه مطالب بمهارات التدريس : (الحيوية والنشاط، الحركة داخل الفصل، تغيير طبقات الصوت أثناء التحدث، الإشارات، الانتقال بين مراكز التركيز الحسية).
بينما أشار يس قنديل إلى أن (استراتيجيات التدريس هي سياق من طرق التدريس الخاصة والعامة المتداخلة والمناسبة لأهداف الموقف التدريسي، والتي يمكن من خلالها تحقيق أهداف ذلك الموقف بأقل الإمكانات، وعلى أجود مستوى ممكن).
ونخلص مما سبق أن استراتيجية التدريس هي خطوات إجرائية منتظمة ومتسلسلة بحيث تكون شاملة ومرنة ومراعية لطبيعة المتعلمين، والتي تمثل الواقع الحقيقي لما يحدث داخل الصف من استغلال لإمكانات متاحة، لتحقيق مخرجات تعليمية مرغوب فيها.

نموذج التدريس :

هو الخطة أو النمط الذي يمكن استخدامه في تشكيل المناهج ، وتصميم المواد التعليمية ، ولتوجيه التدريس في غرفة الصف وأماكن أخرىولهذا فهو يعطي النموذج مفهوما واسعا يضم تطوير المنهج والمادة التعليمية وكذا طرائق التدريس.
نموذج التدريس هو نمط معين من التعليم متماسك ومتعارف عليه، فإذا رأيناه يمكن أن نتعرف عليه بكونه مختلفا عن أنماط أخرى لنماذج تدريس أخرى، وللنموذج أهداف معينة وقيم وأساس منطقي وواضح في كيفية توجيه مسار التعليم عن طريق الاستنتاج أو عن طريق الإدراك الشخصي العالي أو عن طريق الجدل في البيانات التي تثير الإرتباط أو ترتيبها ترتيبا منطقيا هرميا، وكل نموذج في الحقيقة هو تصميم لتخطيط الدروس، من أجل تحقيق تدريس المحتوى ونوع من التفكير.

مفهوم التّعلُم والتّعليم

مفهوم التعليم :
هو عملية نقل المعارف أو الخبرات أو المهارات وإيصالها إلى فرد أو أفراد بطريقة معينةوهي عملية تفاعلية تنتقل فيها الخبرات والمعارف والمعلومات من ذهن المعلّم إلى ذهن المتعلّم، وهي عملية هدفها إيصال هذه المعلومات مباشرة للمتعلموالتّعليم لا يربطه وقت محدد، فمن أبسط الأمثلة هو تعليم قيادة السّيارات، حيث يتعلم المتدرب من المدرب خبرته وطريقته في قيادة السّيارة، وتنتهي مرحلة التّعليم عندما يتقن المتدرب عملية قيادة السّيارة وإن لم يتقنها يحتاج إلى وقت إضافي حتى يتقنها. 

مفهوم التّعلّم :
هو سلوك شخصي يقوم به الفرد لكسب المعلومات والخبرات والمعرفة، فيستطيع من خلالها أداء عمل ما، فالمتعلّم هنا هدفه هو التّعلُم وذلك عن طريق البحث عن الأدوات المناسبة الّتي تحقق المعلومات من خلال المدارس، والمعاهد، والكتب، والإنترنت، والتّدريب وغيرها من الأدوات التّعليمية، أي يُمكن القول إنّ التّعلُم له علاقة وطيدة بعملية التّعليم

الفرق بين التّعلُم والتّعليم :

١- يُطلق على الذي يقوم بالتّعلُم اسم المُتعلِم، وخبرته ومعرفته تنمو بالتّدريج، والذي يقوم بالتّعليم اسم المُعلِم ويكون على قدر كبير ومخزون واسع من المعرفة والعلم
٢- لا يتحقق التّعلُم إلا من خلال التّعليم فعندما تتوفر عملية التّعليم يحدث التّعلُم، ومن خلال التّعليم يتم صقل مهارة المتعلِم، فمن المهمّ قياس أداء المتعلِم قبل وبعد التّعليم
٣- يقوم التّعليم على عدة عناصر وهي الهدف من التّعليم، وهو عرض خبرات المتعلم التي استطاع امتلاكها من خلال الاستماع، والتلقي، والحفظ حتى يتم تثبيت المعلومةهنا يقع على عاتق المعلم مسؤولية إرسال المعلومات وعلى المتعلم استقبالها وتحليلها.
٤يصبح التّعلُم هدفاً لتحقيق غاية معينة، والتّعليم وسيلة لتحقيق هذا الهدف فلولا التّعليم لما حصل التّعلُم.

الفرق بين الطريقة والأسلوب في التدريس

طريقة التدريس:

ما يتبعه المعلم من خطوات متسلسلة متتالية ومترابطة لتحقيق هدف أو مجموعة أهداف تعليمية محددة اثناء قيامه بالعملية التعليمية. طريقة التدريس هو الأسلوب الذي يتّبعه المعلم من أجل تحقيق الأهداف المرجوّ تحقيقها من الموقف التعليمي، ويتضمن عدد من الأنشطة والإجراءات التي يتّبعها المعلم داخل الصف ليوصل للطلاب مجموعة الحقائق والمفاهيم المتعلقة بالدرس

أسلوب التدريس:

الكيفية التي يتناول بها المعلم طريقة التدريس أثناء قيامه بعملية التدريس , أو هو الأسلوب الذي يتبعه المعلم في تنفيذ طريقة التدريس بصورة تميزه عن غيره من المعلمين الذين يستخدمون نفس الطريقة، حيث أنه يرتبط بصورة أساسية بالخصائص الشخصية للمعلم
جمعُ كلمة أسلوب هو أساليب، ويعرف الأسلوب في اللغة بأنه طريق، أو فن، أما تعريفه اصطلاحاً هو طريقة يعبر بها بالتفكير أو التعبير، أي بمعنى تعبير بشكل لفظي يعبر بها عن نظم الكلام، أو المعاني، ويمتلك الأسلوب ثلاثة أنواع من الأساليب، وهي : الأسلوب الأدبي، والأسلوب العلمي، والأسلوب الخطابي.
الأسلوب الأدبي :  يعرف على أنه أسلوب أدبي، حيث يعبر الشعراء عنه بقصائدهم، والأدباء بكتاباتهم الأدبية مثال القصة، والمقال، والرسالة، والخطبة، والمسرحية
الأسلوب العلمي :  يعرف على أنه أسلوب يستخدم صياغة العلوم المجردة، كعلم الرياضيات، وعلم الطب، وعلم الهندسة، وعلم الفيزياء،
الأسلوب الخطابي : يعرف على أنه أسلوب خطابي ذو قوة كبيرة في ألفاظه ومعانيه، وذلك لإثارة المخاطبين، ويجب أن يتسم الخطيب بقوته، وجرأته، وثقته بنفسه، وثقافته، ونبرة صوته القوية والمسموعة، ومتقن إيماءات الوجه وإشارات الجسم



المواقع المتعلقة بطرق التدريس : 

مناهج وطرق التدريس:
مفاهيم أساسية في المناهج وطرق التدريس:
مناهج التدريس المفتوحة:
طرق التدريس:
احدث طرق التدريس:
أساليب التدريس:
مفهوم طريقة التدريس وأهم هذه الطرق وخطواتها ومميزاتها وعيوبها:
طرق التدريس العامة:
إستراتيجيات التدريس:
الفرق بين طرق التدريس وأساليب التدريس :
أفضل طرق التدريس:











تعريف منظومة التدريس:

العلاقات المخططة بين الأجزاء أو المكونات أو العناصر و هى مجموعة من المركبات والأجزاء التى تعتمد فى عملها على بعضها طبقاً لتخطيط محدد يساعدها للوصول إلى أهداف محددة بعينها. وتمثل عملية التدريس منظومة تربوية ، متميزة الخصائص ، مترابطة المراحل ، تعمل بصورة متكاملة من أجل تحقيق أهداف تربوية محددة ، المنظومة لها عناصر ومكونات أساسية تعتمد عليها في أداء دورها التربوي المنوط بها . وتذكر الأدبيات التربوية أن لمنظومة التدريس أربع مكونات هي : المعلم ، والمتعلم ، والمنهج ، وبيئة التعلم 

متى يكون التدريس منظومة أساسية ومتى يكون منظومة فرعية ؟

المعلم والمتعلم وخطة التدريس وكيفية اعداد الامتحانات وإجرائها ورصد النتائج يكون التدريس منظومة اساسيه في هذي الحاله تشتمل على مجموعة من المكونات الفرعية التي تعمل في تكامل وتفاعل.




مفهوم منظومه التدريس :



مكونات منظومة التدريس :






مراحل منظومة التدريس :

















                    ______________________________________________________________________________












  




التخطيط : 

هو منهج إنساني للعمل يهدف إلى إتخاذ القرارات في الحاضر ويكون لها تأثير على المستقبل ويعتبر التخطيط هو أول عناصر الإدارة

أهميه التخطيط :

إن العمل بلا تخطيط يصبح ضرباً من العبث وضياع الوقت سدى إذ تعم الفوضى والأرتجالية ويصبح الوصول للأهداف بعيد المنال، وتبرز أهميته في توقعاته للمستقبل وما قد يحمل من حوادث غير متوقعة ومفاجآت وتقلبات حيث ان الأهداف التي يراد الوصول اليها هي أهداف مستقبلية، أي إن تحقيقها يتم خلال فترة زمنية محددة قد تطول وتقصر، مما يفرض على رجل الإدارة عمل الافتراضات اللازمة لما قد يكون عليه هذا المستقبل وتكوين فكرة عن ما سيكون عليه الوضع عندالبدء في تنفيذ الأهداف وخلال مراحل التنفيذ المختلفةويمكن تلخيص أهميته بالنقاط التلية:

  • رؤية واضحة وأهداف محددة
  • استخدام أمثل للموارد والإمكانات وزيادة الكفاءة
  • تقليل المخاطر المتوقعة
  • يُحكم السيطرة على الموقف
  • يساعد على اتخاذ القرار الصحيح










  












المراجع:

جابر عبد الحميد جابر، التدريس والتعلم ١٤١٩
حسن جعفر خليفة ،التخطيط للتدريس ١٩٩٩م 
خالد مطهر العدواني
مصطفى دعمس، إستراتيجيات تطوير المناهج وأساليب التدريس الحديثة
حسن جعفر خليفة، المنهج المدرسي المعاصر ١٤٢٤